إقليم عدن/خاص:
نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية اليمني
ورئيس الوفد الحكومي المفاوض عبد الملك المخلافي:
غر فيحسابة الخاص بتويتر بالتغريدات التالية
:
– أكدنا لمبعوث الأمم المتحدة تعليقنا المشاورات
لحين تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بشكل حقيقي
– علّقنا المشاورات من أجل السلام وليس
هروبا منه ونحن ندعم ولد الشيخ أحمد وقرارات الأمم المتحدة
– لم نقاطع مبعوث الأمم المتحدة وسنستمر
في البحث عن ضمانات لإعادة إحياء المحادثات اليمنية في الكويت
– لا مشاورات غير مباشرة الآن بل تواصُل
مع المبعوث إسماعيل ولد الشيخ أحمد كي نوفّر ضمانات لإعادة المحادثات إلى الطريق الصحيح
–
قدّمنا لمبعوث الأمم المتحدة يوميا رسائل عن خروق الهدنة التي ارتكبها المتمردون
– فاض الكيل ويجب وضع حد لنشاطات المتمردين
من حصار وسيطرتهم على معسكر العمالقة في عمران
– المطلوب لإعادة إحياء المحادثات هو رد
إيجابي من خلال الضغط على المتمردين
– الدول الراعية للمحادثات اليمنية أكدت
لنا أنها ستقوم بالضغط على الجانب الآخر وأنها ترفض خرقه الهدنة
– المتمردون لن يستطيعوا الاستمرار في الخداع
والتهرب من القرارات الدولية
– الحكومة ستواصل جهودها لتحقيق السلام
ومواجهة
المحاولة الانقلابية في اليمن
– نكسب موقف المجتمع الدولي يوميا كوفد
الحكومة
المفاوض فيما وفد المتمردين يخسر
–
هناك أمور كثيرة تراكمت في رصيد المتمردين
وتؤكد رفضهم السلام في اليمن
–
المجتمع الدولي لم يعترف بالانقلاب في اليمن
ولا زال على موقفه ويحاول تنفيذ القرار 2216 سلميا
–
المتمردون ربما يراهنون أن موقف المجتمع
الدولي تجاههم سيلين
– قدّمنا لمبعوث الأمم المتحدة إطارا عاما
للتفاوض يشمل أربع مراحل: بناء الثقة، واستعادة السلاح،
واستعادة الدولة، والحل السياسي
–
حصلنا على تقدير من المبعوث الدولي أكثر
من مرة بأن تصوراتنا هي الأقرب إلى تصورات الأمم المتحدة
–
ولد الشيخ أحمد أكد لنا أن حياده إيجابي
وأنه ملزم بقرارات الأمم المتحدة ونحن ملزون بها مثله
–
الطرف الآخر قدّم تصورا تفاوضيا خارج إطار
الأمم المتحدة والمرجعيات
مطالبنا في التفاوض هي التزامات وليست شروطا-
مبعوث الأمم المتحدة أكد لنا أنه سيبحث
موضوع إنشاء لجنة خاصة بشأن المعتقلين
– سنعمل ليكون هناك إطار زمني للمفاوضات
ونحن صبورون فيما المتمردون يضيعون الوقت–
نصبر لنثبت لشعبنا وللعالم أننا فعلا نريد
السلام